اِلَى حَضَرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، شَيْءٌ للهِ لَنَا وَلَهُمُ اَلْفَاتِحَةْ...........
ثُمَّ اِلَى حَضَرَةِ اِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَآءِ الْعَامِلِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ، خُصُوْصًا سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدُ الْقَادِرِ الْجِيْلَانِى، شَيْءٌ للهِ لَنَا وَلَهُمُ اَلْفَاتِحَةْ............
وَاِلَى اَرْوَاحِ آبَائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاَزْوَاجِنَا وَاَوْلَادِنَا وَاِخْوَانِنَا وَاَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا فِى بَرِّهَا وَبَحْرِهَا، خُصُوْصًا اِلَى رُوْحِ ......... بِنْ/بِنْتِ ..........
وَاِلَى جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ اَلْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ شَيْءٌ للهِ لَنَا وَلَهُمُ الْفَاتِحَةِ.............
﷽. قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ (١) اَللهُ الصَّمَدُ (٢) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (٣) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ (٤) ٣×.
لَآ إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ.بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (١) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (٢) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (٣) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (٤) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (٥). لَآ إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيم.قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (١) مَلِكِ النَّاسِ (٢) إِلَهِ النَّاسِ (٣) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (٤) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (٥) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (٦).
لَآ إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ.بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (١) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (٢) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (٣) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (٤) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (٥) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (٦) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (٧).
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيم. الم (١)ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ (٢)الَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُوْنَ (٣)وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُوْنَ (٤)أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ (٥). وَإِلَهُكُمْ اِلَهُ وَّاحِدٌ، لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ. اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْـهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُـحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَآءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُوْدُهُ حِفْظُهُـمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ. لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَإِنْ تُبْدُوْا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّهُ ۖ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَآءُ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْـرٌ آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهِ ۚ وَقَالُوْا سَـمـِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَّسِيْنَا أَوْ أَخْطَاْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَـا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْـلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُـحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ (وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ ٣×) أَنتَ مَوْلَانَا فَانْـصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ.
اَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ (٣×). اَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ، لآ إِلَهَ إِلَّا اللهُ، (حَيٌّ مَوْجُوْدٌ)، لآ إِلَهَ إِلَّااللهُ، (حَيٌّ مَعْبُوْدٌ)، لآ إِلَهَ إِلَّااللهُ، (حَيٌّ بَاقٌ)، لآ إِلَهَ إِلَّااللهُ، (١٠٠×). لآ إِلَهَ إِلَّااللهُ - لآ إِلَهَ إِلَّااللهُ (٢×). لآ إِلَهَ إِلَّااللهُ – مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ (٢×)، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ. سُبْحَانَ اللهُ وَبِـحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ وَبِـحَمْدِهِ (٥×) اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَ سَلَّمْ. اَلْفَاتِحَةَ. <الدعاء>.
دعاء التهليل
اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ، بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ، اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، اَللَّهُمَّ تَقَبَّلْ وَاَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ الْقُرْآنِ وَمَا هَلَّلْنَاهُ وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ هَدِيَّةً مِنَّا وَاصِلَةً, وَبَرَكَةً شَامِلَةً, وَرَحْمَةً نَازِلَةً, إِلَى حَضَرَةِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَإِلَى جَمِيْعِ اِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجِيْلَانِى، ثُمَّ اِلَى جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا فِى بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا اِلَى رُوْحِ ...... بِنْ/بِنْتِ ...... ثُمَّ اِلَى اَبَائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَنَخُصُّ خُصُوْصًا مَنِ اجْتَمَعْنَا هَاهُنَا بِسَبَبِهِ وَلِأَجْلِهِ، اَللَّهُمَّ أَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ اَهْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ، رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، اَلْفَاتِحَةُ......